-آل عبا چه كساني هستند؟
(0)
-مقصود از آل محمّد((صلي الله عليه وآله)) چه كساني هستند؟
آيا حضرت علي((عليه السلام)) هم جزء آل محمّد است؟
آيا مقصود از آل محمّد((صلي الله عليه وآله)) فقط ائمه معصومين((عليهم السلام)) هستند؟
(0)
-با توجه به اينكه نزديك ضريح مطهر شلوغ است .و از طرفي فشار جمعيت هم زياد مي باشد .حال آيا مي شود حا جتها يمان را از راه دور بطلبيم؟لطفا در خصوص نحوه زيارت واقعي توضيح دهيد.؟(0)
-چرا امام حسين ( ع ) با اينكه مي دانست مردم كوفه پيمان مي شكنند به آن سرزمين رفت ؟(0)
-چرا امام حسين (ع) بااينكه اگر اراده آب مي كردند برايشان مهيا مي شد ولي بچه ها همگي تشنه بودند وبه شهادت رسيدند؟(0)
-گر امام حسين (ع) مي خواست تمام لشكر دشمن را درهم مي كوبيدند ولي چرا اين اقدام را نكردند؟(0)
-آيا دليل زنده بودن قيام وحركت اباعبدالله (ع) برگزيده شدن ايشان از طرف خداوند است يا صرفاً ايشان در مكتب شيعه داراي قرب است؟(0)
-اگر از معجزات يا زنده بودن قيام ايشان در ساير اديان سندي هست بيان فرماييد؟(0)
-اساساً چه نوع بدعتهايي در دين ايجاد شده بود كه باعث شد امام حسين (ع) حتي جان شريف خود را فدا نمايد وخانواده اش به اسارت بورد ؟ لطفاً توضيح دهيد.(0)
-درسيكه قضيه عاشورا به ما مي آموزد چسيت ؟(0)
-آل عبا چه كساني هستند؟
(0)
-مقصود از آل محمّد((صلي الله عليه وآله)) چه كساني هستند؟
آيا حضرت علي((عليه السلام)) هم جزء آل محمّد است؟
آيا مقصود از آل محمّد((صلي الله عليه وآله)) فقط ائمه معصومين((عليهم السلام)) هستند؟
(0)
-با توجه به اينكه نزديك ضريح مطهر شلوغ است .و از طرفي فشار جمعيت هم زياد مي باشد .حال آيا مي شود حا جتها يمان را از راه دور بطلبيم؟لطفا در خصوص نحوه زيارت واقعي توضيح دهيد.؟(0)
-چرا امام حسين ( ع ) با اينكه مي دانست مردم كوفه پيمان مي شكنند به آن سرزمين رفت ؟(0)
-چرا امام حسين (ع) بااينكه اگر اراده آب مي كردند برايشان مهيا مي شد ولي بچه ها همگي تشنه بودند وبه شهادت رسيدند؟(0)
-گر امام حسين (ع) مي خواست تمام لشكر دشمن را درهم مي كوبيدند ولي چرا اين اقدام را نكردند؟(0)
-آيا دليل زنده بودن قيام وحركت اباعبدالله (ع) برگزيده شدن ايشان از طرف خداوند است يا صرفاً ايشان در مكتب شيعه داراي قرب است؟(0)
-اگر از معجزات يا زنده بودن قيام ايشان در ساير اديان سندي هست بيان فرماييد؟(0)
-اساساً چه نوع بدعتهايي در دين ايجاد شده بود كه باعث شد امام حسين (ع) حتي جان شريف خود را فدا نمايد وخانواده اش به اسارت بورد ؟ لطفاً توضيح دهيد.(0)
-درسيكه قضيه عاشورا به ما مي آموزد چسيت ؟(0)

مطالب این بخش جمع آوری شده از مراکز و مؤسسات مختلف پاسخگویی می باشد و بعضا ممکن است با دیدگاه و نظرات این مؤسسه (تحقیقاتی حضرت ولی عصر (عج)) یکسان نباشد.
و طبیعتا مسئولیت پاسخ هایی ارائه شده با مراکز پاسخ دهنده می باشد.

  کد مطلب:37195 شنبه 1 فروردين 1394 آمار بازدید:8

قبل كل شيء أود أن أقدم شكري إلي شبكة رافد علي جهودها القيمة . طبعاً أنا لست شيعية بل أنا سنيّه المذهب ، ولكن أريد أن أتعرف عن عقائد مذهب أهل البيت (ع) . هذا لأنه توجد بعض الاشياء التي يقوم بها الشيعة وأنا لا أوافق بها . ولعل ذلك قد يكون يتناسب مع مذهب أهل البيت (ع) وتعليماته . ألا وهي ضرب الصدور في أيام عاشوراء . حيث أري أنه ينبغي أن يكون عاشوراء وقت ذكر الله وعدم النزاع والاضرار بالجسم والأنفس . فلكوني لست شيعية لا أدري ما هي الأدلة التي تؤيد هذا العمل . وأريد أن أتعلّم وأتعرف علي الحق . علماً بأنني سأتزوج بشاب شيعي ـ إن شاء الله ـ حيث أحبّه وأحترمه . وأتمنّي أن يتمّ ذلك قريباً علي الرغم من إختلاف العقيدة الموجودة بيننا . مرة أخري أقول بأنكم بذلك ستساعدونني لأتعلم عن حياة إنسان شيعي .
جواب سماحة الشيخ محمد السند :
أما التعرف علي عقائد الشيعة الإمامية فبأمكانك قراءة كتب العقائد الشيعية للتعرف عليها مثل كتاب تفسير الميزان للعلامة الطباطبائي فإنه مليء بأسس عقائد الشيعة .
وأما موسم أيام عاشوراء ففيها قتل الحسين بن علي ، وابن فاطمة بنت رسول الله ( صلي الله عليه وآله ) سبط النبي (ص) وأهل بيته ظلما من قبل يزيد بن معاوية بن ابي سفيان الأموي ، وسبيت نساءه وبناته ونساء أهل بيته وهن حفيدات رسول الله (ص) ، فأنتهكت الدولة الأموية حرمة رسول الله (ص) في سبطه وانتهك رسول الله (ص) في نساء أهل بيته وفوق كل ذلك طافوا برأس الحسين (ع) وبرؤوس أهل بيته البلدان من كربلاء الي الكوفة الي الشام ، استعراضاً في هتك حرمة رسول الله (ص) ، ولم يكتفوا بذلك بل طافوا بنساء أهل بيت الرسول (ص) البلدان ، مع ان رسول الله (ص) قال : ان الحسن والحسين ريحانتاي من هذه الدنيا ، وقال : هما سيدا شباب أهل الجنة وقال : هما امامان قاما أو قعدا .
بل ان الله تعالي قد أوصي جميع المسلمين بقوله تعالي ( قل لا اسئلكم عليه أجراً الا المودة في القربي ) فجعل تعالي أجر جميع تبليغ دين الله تعالي هو مودة قربي رسول الله (ص) والمودة ليست مجرد المحبة بل هي شدتها وإبراز المحبة فكيف بهذه الوصية الإلهية والفريضة القرآنية تخالف وتجحد ، وتنتهك مع انه تعالي قد أعظم من شأنها فجعلها عدل وأجر الدين كله . وأمرنا بصلة قربي النبي (ص) لا بقطيعتهم بينما قام يزيد الأموي بما قام من هذا الجرم الفظيع الشنيع وقال : ليت أشياخي ببدر شهدوا وقع ... إلي أن يقول : لعبت هاشم بالملك فلا خبر جاء ولا وحي نزل . فهو يصرح بأنه يثأر لاجداده المشركين الذين قتلوا ببدر وينتقم لهم من أهل بيت رسول الله (ص) به ويزداد يزيد عناداً وعصيانا فيكفر بتصديق الوحي والرسالة ، وكيف لا وهو الذي أتي بواقعة الحرّة الفجيعة في المدينة وأهلها وهتك كل الحرمات فيها في السنة الثانية من ملكه وفي السنة الثالثة هدم الكعبة ورجمها بالمنجنيق .
فما تصنعه الشيعة من إقامة الحزن والعزاء هي مواساة لرسول الله (ص) لما جري علي سبطه وحبيبه الحسين وعملاً بوصية القرآن بمودة قربي الرسول ومقتضي المحبة هي الحزن لمصائب المحبوب وقد قال تعالي في ما استعرضه من سيرة النبي يعقوب عندما ابتلي بفراق يوسف ابنه ( وقال يا أسفي علي يوسف وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم ، قالوا تالله تفتؤا تذكر يوسف حتي تكون حرضا او تكون من الهالكين ، قال إنما أشكوا بثي وحزني الي الله وأعلم من الله مالا تعلمون ) ( قال أبوهم اني لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون قالوا تالله انك لفي ضلالك القديم ) الي ان يقول تعالي ( ذلك من انباء الغيب نوحيه اليك وما كنت لديهم إذ اجمعوا أمرهم وهم يمكرون وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين وما تسئلهم عليه من اجر ان هو إلا ذكر للعالمين ...... لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب ما كان حديثاً يفتري ) وقد قال تعالي ايضاً ( لقد كان في يوسف واخوته آيات للسائلين ) فنري في هذه السيرة للنبي يعقوب التي قصّها لنا القرآن عبرة ولنقتدي بما فيها من توصيات ، ان سيرة النبي يعقوب الحزن علي ما أصاب ابنه يوسف حتي بلغ من حزنه وبثّه أن عميت عيناه ، وقد عابه ابنائه علي ذلك ، فلم يعبأ باستنكارهم عليه بل استنكر هو عليهم جهلهم برشاد فعله من الحزن علي يوسف ، وقاوم النبي يعقوب ابناءه في استنكارهم عليه الحزن علي يوسف ورميهم له بالضلال ، واستنكارهم طول حزنه علي يوسف الذي استمر عقوداً من السنين .
ففي هذه الآيات يوصينا القرآن بالعبرة من فعل النبي يعقوب بإقامة الحزن وبث الشكوي الي الله تعالي علي فقد ابناء الانبياء المصطفين ، وعلي ما جري عليهم من المصائب ، حتي أن النبي يعقوب بلغ به الحزن الشديد أن تسبب ذلك في عمي عينيه الشريفتين ، ولم يكن يعقوب يعبأ بذلك ولا بما ينكره عليه الآخرون من الحكم بضلاله ، فقد أصرّ علي أن الحزن وبثه الشكوي علي المصاب علي ابناء الانبياء المصطفون من الرشاد . مع ان يعقوب قال لأولاده ( بل سوّلت لكم أنفسكم امرا فصبر جميل ) فلم يكن حزنه وبكائه وثبه الشكوي الي الله في المدة الطويلة الزمنية حتي عميت عيناه لم يكن ذلك منافيا للصبر الجميل . والسرّ في ذلك مع أن الجزع والحزن الشديد غير ممدوح في ما يجري علي الانسان من مصائب ، كموت عزيز وفقد حبيب ، وذلك لكونه اعتراضاً علي قضاء الله وقدره وعدم الرضا بتقديره ، السر في فعل النبي يعقوب هو كون يوسف ليس من قبيل بقية الناس بل كان مجتبي ومصطفي كما في قول يعقوب له ( وكذلك يجتبيك ربك ويعلمك من تأويل الأحاديث ويتم نعمته عليك وعلي آل يعقوب كما أتمها علي أبويك من قبل ابراهيم وإسحاق ان ربك عليم حكيم ) أي ان أهل بيت الأنبياء وذريّتهم المجتباة المنعم عليهم يستحقون التقدير والاحترام والمودة لأنهم قدوات البشرية وأعظم الثروات المعنوية التي تهتدي بتوسطها البشرية الي الصراط المستقيم وقد قال النبي في الخبر المتواتر الذي رواه أهل السنة والشيعة « اني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي لن تظلوا ما إن تمسكتم بهما ابداً وانهما لن يفترقا حتي يردا عليّ الحوض » فعترته هم علي وفاطمة والحسن والحسين وقد فرّطت جماعات من المسلمين فيهم وتركوا التمسك بهما معا ، مع أنه تعالي قد أمر النبي (ص) في يوم المباهلة بالاحتجاج بعترته ومنهم الحسين (ع) فقال تعالي ( فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع ابناءنا وابناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنت الله علي الكاذبين ) آل عمران | 61 فجعل الله تعالي الحسين (ع) ممن يحتج به علي أهل الكتاب والبشرية الي يوم القيامة فجعل الباري الحسين (ع) حجته علي البشرية في صدق نبوة الرسول (ص) ، وهذا نداء من القرآن خالد علي مقام الحسين (ع) وكذلك ما في سورة الدهر والانسان من وصفه من عباد الله الذين يسبقون الابرار ، فالحزن علي الحسين (ع) والحزن علي يوسف ليس تبرما وعدم رضا بتقدير الله تعالي بل هو مودة لذي القربي وتمسكا بالثقلين واستنكاراً للظلم وابتعاداً من الضلال الذي يسير عليه يزيد وامثاله من اعداء أولياء الله تعالي . هذا وقد أمر الرسول (ص) بعد غزوة اُحد بالبكاء والندبة علي عمه حمزة ، فكيف بابنه وريحانته الحسين (ع) .

مطالب این بخش جمع آوری شده از مراکز و مؤسسات مختلف پاسخگویی می باشد و بعضا ممکن است با دیدگاه و نظرات این مؤسسه (تحقیقاتی حضرت ولی عصر (عج)) یکسان نباشد.
و طبیعتا مسئولیت پاسخ هایی ارائه شده با مراکز پاسخ دهنده می باشد.